للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿فَمِنْ نَفْسِكَ﴾ (١)، و ﴿رَسُولاً﴾ (٢): (ك).

﴿شَهِيداً﴾ (٣): (ت).

﴿أَطاعَ اللهَ﴾ (٤)، و ﴿حَفِيظاً﴾ (٥): (ك).

﴿طاعَةٌ﴾ (٦): (ن) لأن [فائدة الكلام] (٧) فيما بعد.

﴿ما يُبَيِّتُونَ﴾ (٨)، و ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ﴾ (٩): (ك).


(١) النساء: ٧٩، المرشد ١/ ٥٩٠، المكتفى: ٢٢٢، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٠١، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٢) النساء: ٧٩، المرشد ١/ ٥٩٠، المكتفى: ٢٢٢، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٠١، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٣) النساء: ٧٩، المرشد ١/ ٥٩٠، الإيضاح ٢/ ٦٠١، المكتفى: ٢٢٢، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٤) النساء: ٨٠، «صالح» في المرشد ١/ ٥٩١، القطع ١/ ١٧٤، «جائز» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٥) النساء: ٨٠، «صالح» في المرشد ١/ ٥٩١، «حسن» في القطع ١/ ١٧٤، المكتفى: ٢٢٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٦) النساء: ٨١، قال في المرشد ١/ ٥٩١: "زعم بعضهم أن الوقف عند قوله ﴿وَيَقُولُونَ طاعَةٌ﴾، وليس ذلك بشيء لأن الحكاية عن المنافقين وكانوا يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم، فلو وقف واقف على قوله ﴿طاعَةٌ﴾ لتوهم متوهم أنهم سامعون مطيعون وليس الأمر كذلك لأنهم لو كانوا على الطاعة لكانوا موحدين، وفائدة الحكاية فيما يأتي من بعد، فالوصل يحسن لأن القوم على طاعة أي منا طاعة، فإذا خرجوا من عند رسول الله غيروا وأضمروا الخلاف فيما أمرهم به ونهاهم عنه، وهو معنى قوله ﴿بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ﴾، وقيل معناه قدرت طائفة منهم غير الذي تقول على جهة التكذيب، وعلى الوجهين جميعا لا يجوز الوقف على قوله ﴿طاعَةٌ﴾ لأن فائدة الكلام فيما بعد"، «مجوز» في العلل ٢/ ٤٢٧ وقال: "لأن مقصود الكلام في بيان نفاقهم إنما يتم على قوله ﴿غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ﴾.
(٧) في (أن ط) [لافئدة الكلام]، وهو تصحيف.
(٨) النساء: ٨١، «صالح» في المرشد ١/ ٥٩١، «جائز» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.
(٩) النساء: ٨١، المرشد ١/ ٥٩٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٧، منار الهدى: ١٠٤، وهو «وقف» هبطي: ٢١١.

<<  <  ج: ص:  >  >>