(٢) سقطت من: ق، وألحقت في هامشها، وعليها علامة: «صح». (٣) ويؤيد ما ذهب إليه أبو داود كلام علم الدين السخاوي فقال: «وهذا الذي ذكره أبو عمرو من زيادة الواو في: ولأصلبنكم بعد الهمزة في الموضعين، لم أره في شيء من المصاحف، وهو في المصحف الشامي: ولأصلبنكم فيهما بغير واو» اه. انظر: الوسيلة ورقة ٧٥. (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق، هـ، وألحق في هامش ج، هـ. (٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وتقدم عند قوله تعالى: بئايتنا أولئك من الآية ٣٨ البقرة. (٦) من الآية ١٢٦ الأعراف. (٧) يقصد بها رأس الثلاثين كما هي في: م. (٨) في ب، ج، ق: «الثلاثين». (٩) وفي نسخة هـ: جزئ هذا الخمس إلى قسمين ثم ذكر كل قسم وما فيه من هجاء سقطت من: أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م. (١٠) باتفاق الشيخين، لأنه على صيغة الجمع المذكر. (١١) في ق: «وكذلك». (١٢) بعدها في هـ: «بين الراء والتاء» وفيها تقديم وتأخير. (١٣) سقطت من: أ، ب، ج، ق ما بين القوسين المعقوفين، وما أثبت من: م، هـ. كيف جاء عن أبي داود، ووافقه أبو عمرو الداني على الحذف، وسكت عن موضع يس في الآية ١٨، والعمل على الحذف كما تقدم في الآية ٤٨ آل عمران، وسيأتي. انظر: المقنع في الباب المروي عن نافع ص ١٠ دليل الحيران ١٢٥ التبيان ٩٦.