(٢) في هـ: «هاهنا». لم يستوعب المؤلف جميع أوجه الشبه، والتباين في المواضع الثلاث فبقيت أوجه استوعبها ابن المنادى وحددها بدقة. انظر: متشابه القرآن ١٩٠، ١٩١. (٣) حكى أبو عمرو الإجماع على حذف الواو في موضع الأعراف، وذكر بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني الخلاف في موضع طه، والشعراء، فقال: «الذي في طه، والشعراء بالواو، وقال: ومنهم من يكتبها بغير واو». انظر: المقنع ٥٣ المحكم ورقة ٧٥ الدرة الصقيلة ٤٢ التبيان ١٧٤. (٤) في أ: «ليدل» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ. (٥) هذا أحد المعاني الستة التي تحتملها زيادة الواو ذكرها في كتابه أصول الضبط وسيذكرها قريبا عند قوله: سأوريكم في الآية ١٤٥ الأعراف. انظر: أصول الضبط ١٧١ المحكم ٧٥. (٦) في ج: «أحدهما» ولا يصح. (٧) سقطت من: هـ.