(٢) تقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة ٢ البقرة. (٣) تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون ١١ البقرة. (٤) تقدم عند قوله: يأيها الناس ٢٠ البقرة. (٥) محذوف كله حيث ورد لأبي داود المضاف إلى ضمير الغيبة، وكذلك المضاف إلى ضمير الخطاب في قوله: قولكم بأفواهكم ٤ الأحزاب، وسكت عن قوله: وتقولون بأفوهكم ١٥ النور، فاستثناه الخرّاز، وتبعه شراح مورده، على الإثبات، وعليه مصاحف أهل المشرق والمغرب، ولا وجه لهذا التخصيص فإن المؤلف نفسه كان لا يرتضى التفريق بين ذوات النظير، وسبق تعقيبه على الغازي ابن قيس حيث ذكر حرفا دون نظيره، فقال: «وأحسبه اكتفى بذكر هذا عن ذلك» والله أعلم ولم يتعرض لكل ذلك أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ٩٣، ١١٣ فتح المنان ٤٩، ٦٦ دليل الحيران ١١٨، ١٦٠. بعدها في ج، ق: وأموالهم فتكررت. (٦) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث كما تقدم. (٧) تقدم قريبا في الآية ٦٥ آل عمران. (٨) تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة. (٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق وبعدها في هـ: «فيما تقدم». (١٠) رأس الآية ١٢١ آل عمران. (١١) لأنها متطرفة وقعت بعد كسر، وتقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ٤ الفاتحة.