للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والاسم الثاني قوله: إحدى (١)، وإحديهنّ (٢)، وإحديهما (٣) حيث ما وقع وكيف ما تصرف، وجملة الوارد منه (٤) في كتاب الله تعالى مما اختلف القراء فيه بالفتح والإمالة خمسة وعشرون (٥) موضعا.

والثالث: الذّكرى (٦) وذكرى (٧) وذكريهم (٨) حيث ما وقع أيضا (٩) وكيف ما تصرف (١٠).

والرابع: الشّعرى (١١).


(١) وقعت في خمسة مواضع في قوله: إحدى الطائفتين ٧ الأنفال، وفي قوله: إحدى الحسنيين ٥٢ التوبة، وفي قوله: إحدى ابنتي ٢٧ القصص، وفي قوله: من إحدى الأمم ٤٢ فاطر، وفي قوله: إنها لإحدى ٣٥ المدثر.
(٢) في قوله: وءاتيتم إحديهن ٢٠ النساء لا غير.
(٣) وقعت في خمسة مواضع، في قوله: إحديهما فتذكر إحديهما ٢٨١ البقرة، وفي قوله:
فجاءته إحديهما ٢٥ القصص، وفي قوله: قالت إحديهما ٢٦ القصص، وفي قوله:
فإن بغت إحديهما ٩ الحجرات.
(٤) في ب: «منها».
(٥) في ق: «وعشرين» والوارد منه إحدى عشرة كلمة، وليس كما ذكر المؤلف وقد حصرته فيما تقدم، وكذا أخطأ ابن الباذش في تعداده.
انظر: الإقناع ١/ ٢٩٥.
(٦) من الآية ٦٨ الأنعام وقعت في ستة مواضع.
(٧) من الآية ٦٩ الأنعام وقعت في خمسة عشر موضعا وسقطت من: ق.
(٨) من الآية ١٩ القتال لا غير، وكذا قوله تعالى: فيم أنت من ذكريها ٤٢ النازعات ولم يضبط العدد أيضا ابن الباذش.
(٩) سقطت من: ب، ج، ق.
(١٠) في هـ: «ما جاء».
(١١) في قوله تعالى: وأنه هو رب الشعرى في الآية ٤٨ النجم.

<<  <  ج: ص:  >  >>