كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

١٨٤١٢ - وللحسين ابن حمكاه (١) الهَمَذاني، المتوفى سنة (٢) …

١٨٤١٣ - والإمام بُرهان الدين إبراهيم (٣) بن عُمرَ الجَعْبري، المتوفى سنة ٧٣٢.

١٨٤١٤ - وللقاضي تقي الدين أبي (٤) بكرٍ بن أحمد (٥) بن شهبة الدمشقي، مات [سنة] ٨٥١.

١٨٤١٥ - ومما رأيتُ فيه كتابًا مُرتَّبًا (٦) على أربعة أقسام:

الأول: في شَرْح أحواله.

القسم الثاني: في شَرْح علومه وفضائله.

الثالث: في ترجيح مذهبه.

الرابع: في الأجوبة عنها.

ألَّفهُ في سنة سبع وتسعين وخمس مئة، أوَّلُه: الحمد لله الذي لا خالق للأشياء إلا هو … إلخ. وأظنُّ أنه للإمام الرّازي (٧).

١٨٤١٦ - وللشيخ الإمام نَصْر (٨) بن إبراهيمَ المَقْدِسِي، ذكره الغزالي في "الإحياء" (٩).

وقال ابن الملقِّن في "العقد المذهب" (١٠): أفرد فيه تأليف فبلغ نحو (١١) أربعين مؤلفًا فأكثر.

(١) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: وللحسن بن حمكان كما بينا قبل قليل في (١٨٤٠٢).
(٢) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٤٠٥ هـ، كما بيّنا سابقًا.
(٣) تقدمت ترجمته في (١٧٢).
(٤) في الأصل: "أبو".
(٥) تقدمت ترجمته في (١٣٤٤).
(٦) في م: "ومما رأيته في مناقبه كتاب مرتب"، والمثبت من الأصل وإن جاء فيه "كتاب مرتب".
(٧) هو فخر الدين محمد بن عمر الرازي، المتوفى سنة ٦٠٦ هـ، وتقدمت ترجمته في (١٤٧).
(٨) توفي سنة ٤٩٠ هـ، وتقدمت ترجمته في (٦٠٦).
(٩) إحياء علوم الدين ١/ ٢٧.
(١٠) العقد المذهب، ص ١٧ - ١٨.
(١١) في م: "إن التآليف في مناقبه تبلغ نحو" وهو تصرف من الناشرين بالنص، فالمثبت هو الذي كتبه المؤلف.