(٢) في الأصل: "للشيخ أبو رجاء". (٣) هو محمد بن أحمد بن الربيع بن سليمان المصري الأسواني، ترجمته في: تاريخ الإسلام ٧/ ٦٩٤، والوافي بالوفيات ٢/ ٣٩، وطبقات السبكي ٣/ ٧٠، وطبقات الشافعيين لابن كثير، ص ٢٥٧، والنجوم الزاهرة ٣/ ٢٩٤، وحسن المحاضرة ١/ ٤٠١. (٤) في م: "في الطب"، وهو تصرف قبيح إذ جعل كتاب المزني في الطب! (٥) طبقات الشافعية ٣/ ٧٠. (٦) أعاد المؤلف كتابة هذه القصيدة مرة أخرى كما يأتي: "قصيدةٌ في أخبار العالم وقصص الأنبياء ومختصر المُزَني والطِّب والحديث والفلسفة وغير ذلك، لأبي الرجاء محمد بن أحمد الأسواني توفِّي سنة ٣٣٥. سُئل قبل موته: كم بلغت قصيدتك؟ قال: ثلاثين ألفًا ومئة ألف بيتٍ، وبقي عليَّ أشياء تحتاجُ إلى زيادة". (٧) تقدمت قبل قليل بعنوان: القصيدة الطاهرية.