(١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة، وعبدة: هو ابن أبي لبابة، وعبد الملك: هو ابن عمير. وأخرجه الحميدي في "مسنده" (٧٦٢) ، ومسلم (٥٩٣) (١٣٨) ، والنسائي في "المجتبى" ٣/٧٠، وفي "الكبرى" (١٢٦٤) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٩١٤) ، وفي "الدعاء" (٦٨٩) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (١١٣) من طرق عن سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وقد تحرف عبد الملك بن عمير في مطبوع "المجتبى" إلى: عبد الملك بن أعين. وأخرجه الدارمي (١٣٤٩) ، والبخاري (٨٤٤) ، وابن خزيمة (٧٤٢) ، وأبو عوانة ٢/٢٤٣، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٩١٨) من طريق سفيان بن عيينة، عن عبد الملك بن عمير، به. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١٥٦١) ، وابن خزيمة (٧٤٢) من طريق سفيان بن عيينة، عن عبدة بن أبي لبابة، به. وجاء في هذه المصادر زيادة: "اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد". وأخرجه عبد الرزاق (١٩٦٣٨) - ومن طريقه عبدُ بنُ حميد (٣٩١) -=