وقال: ومعنى من ذهب إلى تأخير الظهر في شدة الحر هو أولى وأشبه بالاتباع. وقد سلف بإسناد صحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه برقم (٧١٣٠) . وذكرنا أحاديث الباب هناك. (١) في (م) و (ق) : آخذاً. (٢) في (م) : لا تسبل إزارك. (٣) إسناده ضعيف، علته شريك، والانقطاع بين عبد الملك بن عمير والمغيرة، فبينهما حصين كما في الرواية (١٨١٥١) ، ولم يُذكر سماع لعبد الملك من المغيرة، فقد قال البخاري في "التاريخ الكبير" ٥/٤٢٧: رأى المغيرة حجاج: هو ابن محمد المصيصي الأعور. وقد سلف برقم (١٨١٥١) ، وذكرنا هناك أحاديث النهي عن الإسبال، وانظر ما بعده. (٤) هو مكرر ما قبله، ومكرر الرواية (١٨١٥١) غير أن شيخ أحمد هنا هو يزيد بن هارون، وسمى شيخ عبد الملك ابن عمير حصين بن عقبة، حيث اختلف فيه على شريك كما ذكرنا في الرواية (١٨١٥١) . وسيرد من طريق يزيد أيضاً برقم (١٨٢١٥) ونذكر تخريجه هناك.=