(٢) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١، وهو من كلام ابن الصلاح. (٣) ما بين المعكوفتين لم يرد في (ف)، وأثبته من " اختصار علوم الحديث ". (٤) في (ف): ((الحجاز)) بالزاي المعجمة، والصواب ما أثبته. انظر: ترجمته في البداية والنهاية ١٨/ ٣٢٧، والدرر الكامنة ١/ ١٤٢، وشذرات الذهب ٦/ ٩٣. (٥) هذا استدراك من البقاعي. (٦) اختصار علوم الحديث: ٢١٧ بتحقيقي، وانظر: شذرات الذهب ٦/ ٩٣. (٧) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢، وهو من كلام ابن خلاد الرامهرمزي. (٨) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢، وهو من كلام ابن خلاد أيضاً ونص كلامه: ((فإذا تناهى العمر بالمحدّث فأعجب إلي أن يمسك في الثمانين؛ فإنه حد الهرم. قالَ: والتسبيح والذكر وتلاوة القرآن أولى بأبناء الثمانين فإن كانَ عقله ثابتاً ورأيه مجتمعاً يعرف حديثه ويقوم به وتحرى أن يحدث احتساباً)). المحدّث الفاصل: ٣٥٤ (٢٨٩).