(٢) زاد بعدها في (ك): ((لأنه)). (٣) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١١٨. (٤) وجد التعبير بالحسن في كلام من هو أقدم منهما، كالشافعي، ومالك، بل من هو أقدم، كإبراهيم النخعي، وشعبة، وعلي بن المديني، وغيرهم. ولكن الملاحظ على تعابيرهم: أن منهم من أراد المعنى الاصطلاحي، ومنهم من لم يرده. انظر: نكت الزركشي ١/ ٣٣١، والتقييد والإيضاح: ٥٢، ونكت ابن حجر ١/ ٤٢٤، وبتحقيقي: ٢١٨ - ٢١٩. (٥) نقل الزركشي ١/ ٣٣٤ عن ابن دقيق العيد أنه قال: ((إن النسخ من كتاب الترمذي تختلف في قوله: حسن صحيح أو حسن، وأكثر ما يعتمده المتأخرون رواية الكروخي، وهي مخالفة في التصحيح لرواية المبارك بن عبد الجبار)). (٦) أي: من الحسن، إذ قال في بعض الأحاديث: ((إسناده حسن)). انظر على سبيل المثال: سنن الدارقطني ١/ ٤٠ و٦٤، وقال في مواضع: ((إسناد حسن)). انظر: سنن الدارقطني ١/ ٣٥ و٤٨ و٥٦ و٣١٨ و٣٣٥ و٣٥١ و٢/ ١٧٠ و١٨٨ و١٩٤ و٣/ ٣٢ =