للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

معنى قوله تعالى. «اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ» الآية إلى قوله: «اهْبِطُوا مِصْراً» وفيه وجوه من التفسير واللغة ٤٠ قوله تعالى: «أَتَتَّخِذُنا هُزُواً» وما فيه من المعاني والإعراب والشواهد ٤٣ تفسير الفارض والبكر والعوان ٤٤ الفرق بين ما الاستفهامية وأي ٤٦ قوله تعالى: «اضْرِبُوهُ بِبَعْضِها»

وتفسير الضرب فيه ٤٨ قوله تعالى: «لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ» وفيه فى الأمانى وجوه ٤٩ معنى «أَيَّاماً مَعْدُودَةً» ومعنى «فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ» ٥٠ تفسير قوله تعالى: «وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ» وبيان العماد فى العربية ٥٠ الكلام على «بلى» ٥٢ وجه الرفع فى قوله تعالى: «لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ» ووجه الجزم ومعنى أخذ الميثاق ٥٣ قوله تعالى: «وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ» ووجه الرفع فى مصدق ٥٥ قوله تعالى: «بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ» ومذهب العرب فى شروا ونعم وبئس ٥٦ قوله تعالى: «بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ» وفيه الكلام على الجزاء بأن وإن ٥٨ قوله سبحانه: «فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ» فيه القول فى لما وجوابها وكون الثانية وجوابها جوابا للأولى ٥٩ قوله تعالى: «فَقَلِيلًا ما يُؤْمِنُونَ» فى معناه وجهان ٥٩ قوله تعالى: «فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ» . وقوله: «وَيَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ» ومعنى وراء ٦٠ قوله تعالى: «فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ» فيه الكلام على تفعلون للماضى ٦٠ قوله تعالى: «وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ» والكلام على حذف المضاف ٦١