قوله تعالى:«كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ» وأوجه القراءة فى «تُكَذِّبُونَ» ، / ٢٤٤/ ١٤ وبيان أن القراءة بالتاء فى «تُكَذِّبُونَ» أحسن الوجهين إلى الفراء قوله تعالى: «وَما هُمْ عَنْها بِغائِبِينَ» ومعناه/ ٢٤٤/ ١٧ قوله تعالى: «يَوْمَ لا تَمْلِكُ» والقراءة بالنصب والرفع فى كلمة «يَوْمَ» ، / ٢٤٤/ ١٨ وبيان أن العرب تُؤْثر الرفعَ إِذَا أضافوا اليوم إلى (يفعل، وتفعل، وأفعل) فإذا قالوا: هذا يوم فعلت آثروا النصب سورة المطففين قوله تعالى: «وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ» والمناسبة التي نزل فيها، ومعنى كلمة «وَيْلٌ» / ٢٤٥/ ٨ قوله تعالى: «وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ» وبيان ما يقول أهل الحجاز/ ٢٤٥/ ١٢ وما جاورهم من قيس قوله تعالى: «اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ» ومعناه، وبيان أنّ من وعلى تعتقبان/ ٢٤٦/ ٣ فى هذا الموضع قوله تعالى:«يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ» والقراءات فى «يَوْمَ» وتوجيه كل قراءة، / ٢٤٦/ ٧ قوله تعالى:«وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ» ومعنى كلمة «سِجِّينٌ» / ٢٤٦/ ١٣ قوله تعالى: «كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ مَا كانُوا يَكْسِبُونَ» ومعنى الرّين على/ ١٤٦/ ١٦ قلوبهم، ومعنى: فلان أصبح قد رين به قوله تعالى: «كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ» وبيان أن العرب إِذَا جمعت/ ٢٤٧/ ١ جمعًا لا يذهبون فِيهِ إلى أن له بناء من واحد أو اثنين، فقالوه فى المؤنث والمذكر بالنون- مثل «عِلِّيِّينَ» ونظائر له قوله تعالى: «تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ» ومعنى «نَضْرَةَ النَّعِيمِ» ، / ٢٤٧/ ١٥ والقراءة فى «تَعْرِفُ» وتوجيه كل قراءة