الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٦٦) مَثَلُ الْجَنَّةِ/ ١٥/ محمد/ ٤٧/ على إضمار الخبر، أى: فيما يتلى عليكم.
(٦٧) فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ/ ٢٢/ محمد/ ٤٧/ أى: إن توليتم عن كتابى ودينى.
(٦٨) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ/ ٣١/ الرحمن/ ٥٥/ أى: سنفرغ لكم مما وعدناكم أنا فاعلوه بكم من ثواب أو عقاب.
(٦٩) وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ/ ٦٢/ الرحمن/ ٥٥/ التقدير، ولهم من دونهما جنتان.
(٧٠) وَغَدَوْا عَلى حَرْدٍ قادِرِينَ/ ٢٥/ القلم/ ٦٨/ أى: قادرين على حيازة ثمار ذلك.
(٧١) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى / ٣٩/ النازعات/ ٧٩/ أى: المأوى لهم.
(٧٢) خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ/ ١٩/ عبس/ ٨٠/ أى: قدره على الاستواء، فحذف الجار والمجرور.
(٧٣) كَلَّا لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ/ ٢٣/ عبس/ ٨٠/ أى: ما أمره به.
(٧٤) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى / ٦/ الضحى/ ٩٣/ أى: فآواك إلى أبى بكر وقيل: إلى خديجة وقيل: إلى أبى طالب وقيل: بل آواه إلى كنف ظله.
(٧٥) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى / ٧/ الضحى/ ٩٣/ أى: فهداك لذلك.
(٧٦) وَوَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى / ٨/ الضحى/ ٩٣/ أى: فأغناك عن الطلب وقيل أغناك بالنبوة والكتاب.
(ب) فى موضع الحال:
(١) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ/ ٣/ البقرة/ ٢/ أى: يؤمنون غائبين عن مراءاة الناس.
(٢) وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ/ ٣٠/ البقرة/ ٢١/ أى: حامدين لك.
(٣) آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ/ ٦٣/ البقرة/ ٢/ أى: مجدين مجتهدين.
(٤) وَأَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ/ ١٧٨/ البقرة/ ٢/ أى: محسنا أى: له أن يؤدى إليه محسنا لا مماطلا.
(٥) فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ. / ١٨٤/ البقرة/ ٢/ أى: مسافرا، وهى حال على قول الفراء، وخبر «كان» على قول غيره.
(٦) فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ/ ٢٣٤/ البقرة/ ٢/ أى: مؤتمرة بأمر اللَّه، فالباء فى موضع الحال.