للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٣٥) إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ/ ٢٥/ الإسرا/ ١٧/ أى: للأوابين منكم.

(٣٦) إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلًا/ ٢٤/ الإسراء/ ١٧/ أى: مسؤلا عنه.

(٣٧) أَحْصى لِما لَبِثُوا/ ١٢/ الكهف/ ١٨/ أى: لما لبثوا فيه.

(٣٨) فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ/ ١٧/ الكهف/ ١٨/ أى: لا يهدى إلى طريق الجنة.

(٣٩) أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ/ ٢٦/ الكهف/ ١٨/ أى: وأسمع به.

(٤٠) يُرِيدُونَ وَجْهَهُ/ ٢٨/ الكهف/ ١٨/ أى: فى الدعاء.

(٤١) إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا/ ٢٩/ الكهف/ ١٨/ أى: أجر من أحسن منهم.

(٤٢) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ/ ٣٨/ مريم/ ١٩/ أى: وأبصر بهم، ولا يكون من باب حذف المفعول، لأن (بهم) فا.

(٤٣) فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى / ٧/ طه/ ٢٠/ أى: وأخفى من السر. وقيل: إنه مما قطع عن متعلقه، لنفى الزيادة، فلا حذف.

(٤٤) لا عِوَجَ لَهُ/ ١٠٨/ طه/ ٢٠/ أى: لا عوج له منهم.

(٤٥) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا/ ١٧/ الحج/ ٢٢/ أى: باللَّه.

(٤٦) وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ/ ١٨/ الحج/ ٢٢/ المعنى: وكثير من الناس فى الجنة.

(٤٧) وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ/ ٣٧/ الحج/ ٢٢/ أى: بالجنة (٤٨) أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ/ ٥٥، ٥٦/ المؤمنون/ ٢٢/ أى: نسارع لهم به، فخذف «به» ، ولا بد من تقديره ليعود إلى اسم «أن» عائد من خبره (٤٩) الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي/ ٢/ النور/ ٢٤/ على إضمار الخبر، أى: فيما يتلى عليكم.

(٥٠) وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ/ ٣٩/ النور/ ٢٤/ أى: كفروا باللَّه، أو: كفروا بربهم.

(٥١) وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً/ ٤٠/ النور/ ٢٤/ أى: نورا فى القيامة.

(٥٢) فَما لَهُ مِنْ نُورٍ/ ٤٠/ النور/ ٢٥/ أى: فى الخلق (٥٣) ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا/ ٤٥/ الفرقان/ ٢٥/ أى: دليلا على للظل، إذ لولاه لم تعرف.

(٥٤) ثُمَّ قَبَضْناهُ/ ٤٦/ الفرقان/ ٢٥/ أى: بطلوع الشمس وقيل: بغروبها.

<<  <  ج: ص:  >  >>