٢- زلفى، على وزن فعلى، وهى قراءة ابن محيصن، ومجاهد.
٣- زلفا، بضم اللام، كأنه اسم مفرد، وهى قراءة طلحة، وعيسى، وابن أبى إسحاق، وأبى جعفر.
٤- زلفا، بإسكان اللام، وهى قراءة ابن محيصن، ومجاهد أيضا.
١١٦- (فَلَوْلا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ وَكانُوا مُجْرِمِينَ) بقية:
وقرىء:
١- بقية، بتخفيف الياء، اسم فاعل من «بقي» ، نحو: شجى، فهى شجية، وهى قراءة قرقة.
٢- بقية، بضم الياء وسكون القاف، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة.
٣- بقية، بفتح الياء، على وزن «فعلة» للمرة.
إلا قليلا:
وقرىء:
إلا قليل، بالرفع، وهى قراءة زيد بن على.
١٢٣- (وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) تعملون:
قرىء:
١- بتاء الخطاب، وهى قراءة الصاحبين، وحفص، وقتادة، والأعرج، وشيبة، وأبى جعفر، والجحدري.
٢- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة باقى السبعة.