١٣٨٧٧ - يَا عَائِشَةُ! أَشَعَرْتِ أَنَّ الله أَفْتَانِي فِيمَا اسْتَفَتيْتُهُ فِيهِ؟ جَاءَنِي رَجُلَان فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِي وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيَّ فَقَالَ الَّذِي عِنْدَ رَأْسِي لِلَّذِي عِنْدَ رِجْلَيَّ: مَا وَجَعُ الرَّجُلِ؟ قال: مطبوب قال: من طبه؟ قال: لبيد بن الأَعْصَمِ قَالَ: فِي أَيِّ شَيْءٍ؟ قَالَ: فِي مشط ومشاطة وجف طلعتي ذَكَرٍ قَالَ: فَأَيْنَ هُوَ؟ قَالَ فِي بِئْرِ ذِرْوَانَ يَا عَائِشَةُ! وَالله لَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الحناء ولكأن نخلها رءوس الشياطين
(حم ق هـ) عن عائشة.
[حكم الألباني]
(صحيح) انظر حديث رقم: ٧٩١٧ في صحيح الجامع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute