٢ هذا القول غريب جدا، ويكفي في رده ذكر الكلبي في أوله!. ٣ ليس في المذكور هنا سبب نزول، وإنما هو تفسير. ٤ "٦/ ٢٨٥" "٦٧٧٧" وفي النقل تصرف. وكذلك أخرجه ابن أبي حاتم "٢/ ١/ ١٦٣" "٢٧٨" ولكن زاد ذكر مجاهد بين أبي نجيح ومعقل، وذكره وهم انظر ما علقه المحقق. وفات السيوطي عزوه إليه ولكنه زاد ابن المنذر انظر "الدر المنثور" "٢/ ١٦٩" و"تفسير مجاهد" "١/ ١٢٣-١٢٤". ٥ في الأصل: {مِنَ الَّذِينَ} وأثبت ما في الطبري وابن أبي حاتم والسيوطي. ٦ ليس في المصادر المذكورة: "فنزلت فيهم" وإنما النص فيها: "عن معقل بن أبي مسكين في قول الله: {وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ} قال: كان الوحي. فهم: الذين يأمرون بالقسط من الناس.