(١) انظر ص ١٥١ ج ٤ مسند أحمد، وص ٢٢ ج ٨ - المنهل العذب (أبواب السجود وكم سجدة فى القرآن) وص ٤٠١ ج ١ تحفة الأحوذى (السجدة فى الحج) وليس إسناده بالقوى، أى لأن فيه ابن لهيعة وشرح (بكسر فسكون) ابن هاعان، وهما ضعيفان جدا، لكن للحديث شواهد تقويه (منها) قول عبد الله بن ثعلبه: صلى بنا عمر بن الخطاب الصبح فقرأ بالحج وسجد فيها سجدتين. اخرجه الطحاوى (١٢) انظر ص ٢١٢ ج ١ شرح معانى الآثار (ومنها) قول نافع إن رجلا من أهل مصر أخبره أن عمر بن الخطاب قرأ سورة الحج فسجد فيها سجدتين ثم قال: هذه السورة فضلت بسجدتين أخرجه مالك فى الموطأ (١٣) انظر ص ٣٧٢ ج ١ زرقانى الموطإ (سجود القرآن). (ومنها) قول صفوان بن محرز إن ابا موسى الأشعرى سجد فى الحج سجدتين. أخرجه الطحاوى (١٤) انظر ص ٢١٢ ج ١ شرح معانى الاثار (هل فى للقصل سجود) (وهذه) وإن كانت ىثارا فإنها تقوى حديث الباب، لأنها لا تقال من قبل الرأى.