للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(٩٧٨٩) (( (ز) لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ)) (م د) عَن جوَيْرِية.

(٩٧٩٠) (( (ز) لَقَدْ قُلْتُ كلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ)) (دت) عَن عَائِشَة.

(٩٧٩١) (( (ز) لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِكِ وَكانَ أَشَدُّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْمَ الْعَقَبَةِ إِذْ عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ عَبْدِ كُلَالٍ فَلَمْ يُجِبْنِي إِلَى مَا أَرَدْتُ فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلَاّ وَأَنَا بِقَرْنِ الثعَالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي فَنَظَرْتُ فِإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ فَنَادَانِي فَقَالَ إِنَّ الله قَدْ سَمِعَ كَلَامَ قَوْمِكَ لَكَ وَمَا رَدُّوا عَلَيْكَ، وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِم فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ فَسَلَّمَ عَلَيَّ ثُمَّ قالَ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَمَا شِئْتَ إِنْ شِئْتَ أُطبِّقُ عَلَيْهِمْ الأَخْشَبَيْنِ قُلْتُ بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ الله مِنْ أَصْلَابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ الله وَحْدَهُ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً)) (حم ق) عَن عَائِشَة.

(٩٧٩٢) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلاً يُصَلِّي بِالنَّاسِ ثُمَّ أُحرِّقُ عَلَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.

(٩٧٩٣) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ فِتْيَتِي فَيَجْمَعُوا حِزَماً مِنْ حطَبٍ ثُمَّ آتِيَ قَوْماً يُصَلُّونَ فِي بيُوتِهِمْ لَيْسَتْ بِهِمْ عِلَّةٌ فَأُحَرِّقُهَا عَلَيْهِمْ)) (دت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٩٧٩٤) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أُرْسِلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَأُنَبِّهَ فَأَعْهَدَ أَنْ يَقُولَ الْقَائِلُونَ أَوْ يَتَمَنَّى المُتَمَنُّونَ ثُمَّ قُلْتُ يَأْبَى الله وَيَدْفَعُ المُؤْمِنُونَ)) (خَ) عَن عَائِشَة.

(٩٧٩٥) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَلْعَنَهُ لَعْناً يَدْخُلُ مَعَهُ قَبْرَهُ كَيْفَ يُوَرِّثهُ وَهُوَ لَا يَحِلُّ لَهُ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُهُ وَهُوَ لَا يَحِلُّ لَهُ؟)) (حم م د) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٩٧٩٦) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّومَ وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فَلا يَضُرُّ أَوْلَادَهُمْ)) (مَالك حمم ٤) عَن جدامة بنت وهب.

(٩٧٩٧) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لَا أَقْبَلَ هَدِيَّةً إِلَاّ مِنْ قُرَشِيٍّ أَوْ أَنْصَارِيٍّ أَوْ ثَقَفِيٍّ أَوْ دَوْسِيٍّ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٩٧٩٨) ((لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَشَدُّ انْقِلَاباً مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَاناً)) (حم ك) عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود.

<<  <  ج: ص:  >  >>