للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(٩٧٩٩) ((لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله)) (حم م ٤) عَن أبي سعيد، (مَه) عَن أبي هُرَيْرَة، (ن) عَن عَائِشَة.

(٩٨٠٠) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله الحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ الله رَبِّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ: قَالُوا كَيْفَ هِيَ لِلأَحْيَاءِ قالَ أَجْوَدُ وَأَجْوَدُ)) (هـ، والحكيم طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.

(٩٨٠١) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله فَإِنَّ نَفْسَ المُؤْمِنِ تَخْرُجُ رَشْحاً وَنَفْسُ الْكافِرِ تَخْرُجُ مِنْ شِدْقِهِ كَمَا تَخْرُجُ نَفْسُ الْحِمَارِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(٩٨٠٢) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله فَإِنَّهُ مَنْ كانَ آخِرَ كَلَامِهِ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله عِنْدَ المَوْتِ دَخَلَ الجَنَّة يَوْماً مِنَ الدَّهْرِ وَإِنْ أَصَابَهُ قَبْلَ ذَلِكَ مَا أَصَابَهُ)) (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٩٨٠٣) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَقُولُوا الْثّبَاتَ الثّبَاتَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَاّ بِالله)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٩٨٠٤) ((لَقِيَامُ رَجُلٍ فِي الصَّفِّ فِي سَبِيلِ الله عَزَّوَجَلَّ سَاعَةً أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ سِتِّينَ سَنَةً)) (هق خطّ) عَن عمرَان بن حُصَيْن.

(٩٨٠٥) (( (ز) لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَقْرِىءْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الجَنَّةَ طَيِّيَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ المَاءِ وَأَنَّهَا قِيعَانٌ وَأَنَّ غِرَاسَهَا سُبْحَانَ الله وَالْحَمْدُ لله وَلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَالله أَكْبَرُ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.

(٩٨٠٦) (( (ز) لَقِيتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى فَتَذَاكَرُوا أَمْرَ السَّاعَةِ فَرَدُّوا أَمْرَهُمْ إِلَى إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ لَا عِلْمَ لِي بِهَا فَرَدُّوا الأَمْرَ إِلَى مُوسَى فَقَالَ لَا عِلْمَ لِي بِهَا فَرَدُّوا الأَمْرَ إِلَى عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; فَقَالَ أمَّا وَجْبَتُهَا فَلَا يَعْلَمُ بِهَا أَحَدٌ إِلَاّ الله وَفِيمَا عَهِدَ إِلَيَّ رَبِّي أَنَّ الدَّجَّالَ خَارِجٌ وَمَعِي قَضِيبَانِ فَإِذَا رَآنِي ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الرَّصَاصُ فَيُهْلِكُهُ الله إِذَا رَآنِي حَتَّى إِنَّ الحَجَرَ وَالشَّجَرَ لَيَقُولُ يَا مُسْلِمُ إِنَّ تَحْتِي كافِراً فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ فَيُهْلِكُهُمْ الله ثُمَّ يَرْجِعُ النَّاسُ إِلَى بِلَادِهِمْ وَأَوْطَانِهِمْ فَعِنْدَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ يَخْرُجُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فَيَطَؤُونَ بِلَادَهُمْ لَا يَأْتُونَ عَلَى شَيْءٍ إِلَاّ أَهْلَكوهُ وَلَا يَمُرُّونَ عَلَى مَاءٍ إِلاّ شَرِبُوهُ ثُمَّ يَرْجِعُ النَّاسُ إِلَيَّ فَيَشْكُونهُمْ فَأدْعُو الله عَلَيْهِمْ فَيُهْلِكُهُمْ ويُمِيتُهُمْ حَتَّى تَجْوِيَ الأَرْضُ مِنْ نَتْنِ رِيحِهِمْ فَيُنْزِلُ الله المَطَرَ فَيَجْتَرِفُ أَجْسَادَهُمْ حَتَّى يَقْذِفَهُمْ فِي الْبَحْرِ ثُمَّ تُنْسَفُ الْجِبَالُ وَتَمُدُّ الأَرْضُ مَدَّ الأَدِيمِ

<<  <  ج: ص:  >  >>