"تهذيب الكمال" للمزي ٢/ ٥١٥، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ١/ ١٣٣، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٤٠٥). (٢) قيس بن أبي حازم البَجَلي، أبو عبد الله الكوفي، ثقة، مخضرم، ويقال: له رؤية. وهو الذي يقال: إنه اجتمع له أن يروي عن العشرة، مات بعد (٩٠ هـ)، أو قبلها، وقد جاوز (١٠٠) سنة، وتغيَّر. "تهذيب الكمال" للمزي ٢٤/ ١٠، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٣/ ٤٤٤، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٥٦٠١). (٣) المرسل إذا جاء من طريق آخر مسندًا أو مرسلًا اشتد عضده، وصلح الاحتجاج به -كما هو مقرر في مصطلح الحديث- فكيف وهذا المرسل قد رُوي من طرق كثيرة كما سبق؟ والله تعالى أعلم. انظر: "فتح المغيث" للسخاوي ١/ ١٥٠، "تدريب الراوي" للسيوطي ١/ ٢٢٣ - ٢٢٤. (٤) أما الوليد بن حماد فكما قال المصنِّف، وإن كان قد ذكره ابن حبان في "الثقات"، وأما أبو الحسن فهو ثقة معروف، وليس كما قال المصنف. انظر: ترجمة كل منهما في الحديث قبل السابق. (٥) في (ت): على.