وقال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح. "مجمع الزوائد" ٦/ ٣٢٣. وقال الأزهري: وهذه رواية اتفق أهل العلم على صحتها، ومن روى عنه في الكرسي أنه العلم، فليس مما يثبته أهل المعرفة بالأخبار. "تهذيب اللغة" (كرس) ١٠/ ٥٤. وقول سعيد بن جبير رواه البخاري في التفسير، باب قوله: {فإن خفتم فرجالا ... } قبل حديث (٤٥٣٥). معلقًا عنه بصيغة الجزم، ورواه موصولاً: سفيان الثوري في "تفسيره" (ص ١٢٧) (١٢٥) وذكره ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٤١٩١. وقول مجاهد ذكره الواحدي في "البسيط" ١/ ١٥٣ أ. (١) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٥/ ٤٠٢. وقال محمود شاكر: لم أجد الرجز ... ولا أدري إلى أي شيء يعود الضمير إلى القانص أم إلى كلبه، والاستدلال بهذا الرجز على أنه يعني بقوله: (تكرس)، علم؛ لا دليل عليه حتى نجد سائر الشعر، ولم يذكره أحد من أصحاب اللغة. (٢) في (أ): حتى. (٣) البيت ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣/ ١١، والطوسي في "تفسير التبيان" ٢/ ٣٠٩، والماوردي في "النكت والعيون" ١/ ٣٢٥، والطبرسي في "مجمع البيان" ٢/ ٣٠٠، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٢/ ٢٩٠، وذكره الزمخشري في "أساس البلاغة" ١/ ٥٤٠ (كرس)، وقال: أنشده قطرب. وذكره الواحدي في "البسيط" ١/ ١٥٢ أ، وذكر معه بيتًا آخر يدل على أن الكراسي بمعنى العلماء. =