للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (١٠٨٧) لأبي عثمان النجيرمي في "فوائده"، كلاهما من طريق معاذ بن معاذ العنبري.
ورواه أبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" ٣/ ٣٦ (٣٥٣)، ٣/ ٢٥٣ (٤٧٧) وعزاه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ٣/ ٧٤ لأبي الحسن الحربي في "الحربيات"، كلاهما من طريق الحسين بن حفص الهمداني. ورواه ابن الجوزي في "العلل المتناهية" ٢/ ٤٤٩ (١٥٥٤) من طريق الحسين بن الوليد كلهم عن سفيان الثوري به بنحوه.
ورواه ابن المبارك في "الزهد" (ص ٧٩) (٢٧٩) وعبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائده على "الزهد" (ص ٢٢) (٤٣) من طريق جرير بن عبد الحميد ووكيع. ورواه العقيلي في "الضعفاء الكبير" ٢/ ٣٠١، من طريق قطبة بن العلاء، وعبيد الله بن موسى. ورواه البيهقي في "البعث والنشور" (ص ٢٥٧) (٤٤١) من طريق قبيصة بن عقبة. وذكره العقيلي أيضًا عن مخلد بن يزيد، وعبيد الله بن عبد الرحمن الأشجعي. كلهم عن سفيان الثوري عن ابن المنكدر به مرسلًا.
قال ابن أبي حاتم في "العلل" ٢/ ٢١٩ (٢١٤٧): سمعت أبي، وذكر حديثًا رواه الفريابي عن الثوري ... قال أبي: الصحيح ابن المنكدر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ليس فيه جابر.
قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ٤١٥: ورجال البزار رجال الصحيح.
وقال الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ٤/ ٧٧: لا شك أن روايتهم المرسلة أقوى من رواية الذين أسندوه، فلو كان الذي أسنده فردًا؛ لكانت روايتهم تجعلنا نعثقد أنه وَهِم في إسناده، أما وهم جمع فلا سبيل إلى توهيمهم، فالصواب القول بصحته مسندًا، ومرسلًا، ولا منافاة بينهما؛ فإن الراوي قد ينشط أحيانًا، فيسنده، ولا ينشط تارة فيرسله.
ورواه الطبراني في "المعجم الأوسط" ١/ ٢٨٢ (٩١٩) وابن عدي في "الكامل" ٦/ ٣٦٦، وعزاه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ٣/ ٧٧ للضياء في "صفة الجنة"، كلهم من طريق مصعب بن إبراهيم قال: حدثنا عمران بن الربيع =

<<  <  ج: ص:  >  >>