٣٥٥٢ - عليكم بالرمي فإنه من خير لعبكم.
(صحيح) (طس) عن سعد. (الصحيحة ٦٢٩)
٣٥٥٣ - عليكم بالرمي فإنه من خير لهوكم.
(صحيح) (البزار) عن سعد. (الصحيحة ٦٢٩)
٣٥٥٤ - من أحسن الرمي ثم تركه فقد ترك نعمة من النعم.
(صحيح) (القراب في الرمي) عن يحيى بن سعيد مرسلا. (الترغيب ١٢٩٤)
٣٥٥٥ - من ترك الرمي بعد ما علمه رغبة عنه فإنها نعمة كفرها.
(صحيح) (طب) عن عقبة بن عامر. (الترغيب ١٢٩٤)
٣٥٥٦ - من علم الرمي ثم تركه فليس منا.
(صحيح) (م) عن عقبة بن عامر. (الصحيحة ٣٤٤٨)
٣٥٥٧ - اللهو في ثلاث: تأديب فرسك (١)، ورميك بقوسك، وملاعبتك أهلك (٢).
(صحيح) (القراب في فضل الرمي) عن أبي الدرداء. (الصحيحة ١٥)
٣٥٥٨ - من رمانا (٣) بالليل فليس منا (٤).
(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٣٣٩)
[باب رباط الخيل]
٣٥٥٩ - إن المنفق على الخيل في سبيل اللَّه كالباسط يديه بالصدقة لا يقبضها.
(حسن) (طب) عن سهل بن الحنظلية. (الترغيب ١٢٤٦)
٣٥٦٠ - إنه ليس من فرس عربي إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين
(١) الذي اقتنيت للجهاد ليتدرب ويتهذب فيصلح لقتال أعداء اللَّه عليه.
(٢) أي: حليلتك إذا قصدت بذلك عفتها وعفتك.
(٣) أي: رمى إلى جهتنا بالسهام ليلًا.
(٤) لأنه حاربنا ومحاربة أهل الإيمان آية الكفران.