[٣ - نصوص في النفس ويراد بها الروح بعد تلبسها بالجسد]
قال تعالى:
{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} (١).
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى} (٢).
{يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً} (٣).
{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} (٤).
{وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ} (٥).
{وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ} (٦).
{وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ} (٧).
{قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ} (٨).
{لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ} (٩).
{كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ} (١٠).
{لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا} (١١).
ومن نصوص السنة:
(١) القيامة: ٢.
(٢) النازعات: ٤٠.
(٣) الفجر: ٢٧، ٢٨.
(٤) الشمس: ٧، ٨.
(٥) ق: ١٦.
(٦) الحشر: ٩.
(٧) يوسف: ٥٣.
(٨) يوسف: ١٨.
(٩) البقرة: ١٠٩.
(١٠) المائدة: ٧٠.
(١١) الفرقان: ١١.