قلتُ: وهذا كلام جيد تلوح منه رسوخ قدم صاحبه في هذا الفن، وهل ثم عطر بعد عروس؟! فرحم الله المعلمى وغفر له!. ٤٤٠٠ - صحيح: أخرجه أبو داود [٤٣٩٨]، والنسائى [٣٤٣٢]، وابن ماجه [٢٠٤١]، والترمذى في "علله" [رقم ٢٤٥]، وأحمد [٦/ ١٠٠، ١٠١، ١٤٤]، والدارمى [٢٢٩٦]، وابن حبان [١٤٢]، والحاكم [٢/ ٦٧]، وابن أبى شيبة [١٩٢٤٦]، والبيهقى في "سننه" [١١٢٣٥، ١١٩٣٦، ١٥٧٥٦، ٢١٣٨٩]، وابن راهويه [١٧١٣]، وابن الجارود [١٤٨، ٨٠٨]، وابن المنذر في "الأوسط" [رقم ٢٢٨٤]، والطحاوى في "المشكل" [١٠/ ١٢]، وفى"شرح المعانى" [٢/ ٧٤]، وغيرهم من طرق عن حماد بن سلمة عن حماد بن أبى سليمان [وسقط (حماد بن أبى سليمان) من سند ابن الجارود في الموضع الثاني، وكذا عند الطحاوى في "شرح المعانى"] عن إبراهيم النخعى عن الأسود بن يزيد عن عائشة به .. وهو عند بعضهم بنحوه .... فعند أبى داود والترمذى وابن راهويه: (وعن المبتلى حتى يبرأ .... ) وهو رواية لابن ماجه وأحمد؛ بدل: (وعن المجنون حتى يفيق) وعند الحاكم: (وعن المعتوه حتى يعقل) وهو رواية لأحمد أيضًا والبيهقى والدارمى؛ وابن المنذر؛ ووقع عند ابن راهويه والطحاوى في "شرح المعانى" وأبى داود وابن ماجه والنسائى: (وعن الصبى حتى يكبر) وهو رواية لابن الجارود، بدل قوله: (وعن الصبى حتى يحتلم) وعند الترمذى: (حتى يعقل) وهو رواية لأحمد والدارمى، =