وفي رواية ميزان الاعتدال للذهبي ٢/ ١٤٢ - ١٤٣. وفي رواية تغليق التعليق لابن حجر ٥/ ٣٥. بلفظ "قال ربكم عز وجل: من أذهبت كريمتيه ثم صبر واحتسب، كان ثوابه الجنة".
ورد في رواية الكنى للدولابي ٢/ ٦، وفي ٢/ ١٢٧. وفي رواية المعجم الأوسط للطبراني (٨٨٥٠). وفي رواية الإبانة لابن بطة (٢٥). وفي رواية شعب الإيمان للبيهقي (٩٩٦٠) بلفظ "يقول الله تبارك وتعالى ثواب عبدي إذا أخذت كريمتيه النظر إلى وجهي وحلول داري".
ورد في رواية المجالسة لأبي بكر الدينوري (١٠٢) بلفظ "عن جبريل عَليه السلام عن الله تعالى قال "إذا وجهت إلى عبد من عبيدي مصيبة في بدنه أو ماله أو ولده ثم استقبل ذلك بصبر جميل استحييت منه يوم القيامة أن أنصب له ميزانًا أو أنشر له ديوانًا".
ورد في رواية المعجم الأوسط للطبراني (٧٩٨١). وفي رواية حلية الأولياء لأبي نعيم ٩/ ٢٣٦ بلفظ "يقول الله تعالى لا أذهب بصفيتي عبد فأرضى له ثوابًا دون الحنة".
١٢٥١ - عن أنس بن مالك قال: كانت فاطمة عليها السلام ترقى أباها -صلى الله عليه وسلم- إذا وجدت كثيرا في عطفه أو قبره بسم الله وبالله اذهب البأس رب الناس واشف أنت الشافى لا شفاء إلا شفاءك شفاء لا يغادر سقما يا أرحم الراحمين وكانت تنفخ ولا تتفل.
إسناده ضعيف جدا؛ كثير بن سليم، قال البخاري:(منكر الحديث). وقال النسائي:(متروك الحديث).
- أخرجه: ابن أبي الدنيا في "المرض والكفارات" (١٩٣)، قال: حدثنا يعقوب، قال: أخبرنا عمرو بن عون. وابن عدي في "الكامل" ٧/ ٢٠٠، قال: حدثنا محمد بن علي، قال: حدثنا قتيبة، قال: حدثنا ابن ذريح، قال: حدثنا جبارة.
كلاهما:(عمرو، وجبارة)، قال: حدثنا كثير بن سليم، عن أنس، فذكره.