مدرك الرازي، قال: حدثنا مكي بن إبراهيم. والو احدي في "الوسيط" ٤/ ٨٩ - ٩٠، قال: أخبرنا أبو عبد الله بن أبي إسحاق، قال: أخبرنا أبو بحر محمد بن الحسن بن كوثر، قال: حدثنا محمد بن العباس، قال: حدثنا إسماعيل بن عيسى العطار، عن إسماعيل بن زكريا، والبغوي في "التفسير"(١٩٠٣)، قال: أخبرنا أبو سعيد الشريحي، قال: أخبرنا أبو إسحاق الثعلبي، قال: أخبرنا أبو عبد الله الفنجوي، قال: حدثنا أبو علي المقرئ، قال: حدثنا أبو يعلى الموصلي، قال: حدثنا أحمد بن إسحاق البصري، قال: حدثنا مكي بن إبراهيم.
أربعتهم:(وكيع، ومكي بن إبراهيم، وسليمان بن بلال، وإسماعيل بن زكريا)، عن موسى بن عبيدة الربذى.
- أخرجه: الطبراني في "المعجم الأوسط"(٦٤٥٥). وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٣/ ٥٣، قال: حدثنا سليمان بن أحمد (يعني: الطبراني)، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عرس المصري، قال: حدثنا ميمون بن كليب، قال: حدثنا إبراهيم بن مهاجر بن مسمار، قال: حدثنا صفوان بن سليم.
كلاهما:(موسى بن عبيدة الربذي، وصفوان بن سليم)، عن يزيد بن أبان الرقاشي، عن أنس بن ملك، فذكره.
وقال الترمذي:(حديث غريب لا نعرفه مرفوعًا إلا من هذا الوجه، وموسى بن عبيدة ويزيد بن أبان الرقاشي؛ يضعفان في الحديث).
ورد في الحلية لأبى نعيم والوسيط للواحدي بلفظ "ما من إنسان إلا له بابان في السماء يصعد عمله فيه، وينزل رزقه ... الحديث.
ورد في الحلية لأبى نعيم والبغوي في التفسير بلفظ "ما من عبد إلا له في السماء بابان باب ينزل منه رزقه [والبغوي يخرج منه رزقه] وباب يدخل فيه عمله وكلامه ... الحديث.