- أخرجه: أحمد ٣/ ١٩٨ (١٣٠٤٨). و ابن أبي الدنيا في "الصمت"(٩). والقضاعي في "مسند الشهاب"(٨٨٧)، قال: أخبرنا أبو محمد إسماعيل بن رجاء العسقلاني، قال: حدثنا أبو أحمد القيسراني، قال: حدثنا نصر بن داود الصاغاني.
كلاهما:(ابن أبي الدنيا، ونصر بن داود)، قالا: حدثنا عمرو بن محمد الناقد.
كلاهما:(أحمد، وعمرو بن محمد الناقد)، قالا: حدثنا زيد بن الحباب، عن علي بن مسعدة الباهلي، قال: حدثنا قتادة.
- أخرجه: ابن الفضل الجوزى الأصبهاني في "الترغيب والترهيب"(٥٣). وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٦١/ ٢٥٠، قال: أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن محمد الحافظ (يعني: ابن الفضل الجوزي الأصبهاني)، قال: أخبرنا أحمد بن عبد الرحمان، قال: أخبرنا علي بن ما شاذة، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن علي، قال: حدثنا أبو عوانه موسى بن يوسف بن موسى القطان الكوفي، قال: حدثنا سعيد بن أبي الربيع البصري، قال: أخبرني حماد بن بشر بن عبد الله بن بابر (١) العبدي.
كلاهما:(قتادة، وحماد بن بشر)، عن أنس بن مالك، فذكره.
وفي رواية ابن الفضل الجوزي الأصبهاني، وابن عساكر بلفظ "إن الرجل لا يكون مؤمنًا حتى يكون قلبه مع لسانه سواء، ويكون لسانه مع قلبه سواء، ولا يخالف قوله عمله، ويأمن جاره بوائقَهُ".
(١) في الترغيب والترهيب: (رجاء) ولم نعثر له على ترجمة.