(٢) البدر ٣/ ١٦٧، وقال في التلخيص: لا أصل له ٢/ ٥٩. (٣) قال في البدر: هذا الحديث لا يحضرني من خرجه من هذا الوجه هكذا، وكان الرافعي استغربه ٢/ ١٦٧، وقال ابن حجر: لا أصل له التلخيص ٢/ ٥٩. قلت في تعيين الأربعين روى أبو داود عن محمد بن أبي أمامة بن سهل عن أبيه عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه كعب بن مالك أنه كان إذا سمع النداء ترحم لأسعد بن زرارة .. وفيه قلت: كم أنتم يومئذ قال: أربعين ١/ ٦٤٥ ح ١٠٦٩، البيهقي ٣/ ١٧٦ - ١٧٧، ابن ماجه ١/ ٣٤٣ ح ١٠٨٢، الدارقطني ٢/ ٦٠٥، الحاكم ١/ ٢٨١. والحديث قال البيهقي: إذا ذكر سماعه في الرواية وكان الراوي ثقة استقام الإسناد وهذا حديث حسن الإسناد صحيح. قلت: عنعنه ابن إسحاق -مر في ح ٢٤٢، عند البيهقي وأبي داود ولكن صرح بالتحديث في رواية الدارقطني والحاكم وهو صدوق. (٤) الدارقطني ٢/ ٤، الطبراني الكبير ٨/ ٢٩١ ح ٧٩٥٢. (٥) وفيه جعفر بن الزبير من أهل الشام سكن البصرة، قال البخاري: تركوه. قال أبو حاتم: روى جعفر بن الزبير عن القاسم عن أبي أمامة نسخة موضوعة أكثر من مائة حديث، ومن مناكيره هذا الحديث. الميزان ١/ ٤٠٦، التقريب ٥٥، المجروحين ١/ ٢١٢.