(زحفا) قال ابن دريد وغيره: هو المشي على الأست مع إفراشه بصدره. (حتى بدت نواجذه) قال أبو العباس ثعلب وجماهير العلماء من أهل اللغة وغريب الحديث وغيرهم: المراد بالنواجذ هنا الأنياب. وقيل: المراد هنا الضواحك. وقيل: المراد بها الأضراس. وهذا هو الأشهر في إطلاق النواجذ في اللغة.