(ط) ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن [٥٠:٤١]
في المفردات: (والضراء تقابل بالسراء والنعماء والضر بالنفع).
٥ - إنما يأمركم بالسوء والفحشاء [١٦٩:٢]
(ب) الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء [٢٦٨:٢]
(ج) قل إن الله لا يأمر بالفحشاء [٢٨:٧]
(د) كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء [٢٤:١٢]
(هـ) وينهى عن الفحشاء والمنكر [٩٠:١٦]
(و) فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر [٢١:٢٤]
(ز) إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر [٤٥:٢٩]
في البحر ٤٧٧:١: (الفحشاء: مصدر كالبأساء).
٦ - ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن [١٠:١١]
المصدر على (فِعلِيَاء)
١ - وتكون لكما الكبرياء في الأرض [٧٨:١٠]
(ب) وله الكبرياء في السموات والأرض [٣٧:٤٥]
في المفردات: (الكبرياء: الترفع عن الانقياد، وذلك لا يستحقه غير الله سبحانه وتعالى).
وفي الكشاف ٢٤٧:٢: (الكبرياء: الملك، لأن الملوك موصوفون بالكبر).
وفي البحر ١٨٢:٥: (الكبرياء مصدر قال ابن عباس: المراد به الملك. وقال الأعمش: الكبرياء: العظمة. وقال ابن زيد: العلو).
وقال ابن قتيبة: ١٩٨: (الكبرياء: الملك والشرف).
المصدر على (فَعَالِيَة)
١ - الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرًا وعلانيةً فلهم أجرهم [٢٧٤:٢]