للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي الكشاف ٣٣١:١: (البأساء: الفقر والشدة. الضراء: المرض والزمانة).

وفي البحر ٨:٢: (اختلف المفسرون في البأساء والضراء فأكثرهم على أن البأساء هو الفقر وأن الضراء: الزمانة في الجسد. وقيل: البأساء: القتال، والضراء: الحصار، ثم نقل عن الراغب كلامًا ليس في المفردات، وربما يكون في تفسيره.

وفي البحر ٤٧٧:١: (الفحشاء: مصدر كالبأساء).

٢ - قد بدت البغضاء من أفواههم [١١٨:٣]

(ب) فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة [١٤:٥]

(ج) وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة [٦٤:٥]

(د) إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء [٩١:٥]

(هـ) وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدًا [٤:٦٠]

في المفردات: (البغض: نفار النفس عن الشيء الذي ترغب عنه، وهو ضد الحب، يقال: بغض الشيء بغضًا، وبغضته بغضاء).

٣ - الذين ينفقون في السراء والضراء [١٣٤:٣]

(ب) وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء [٩٥:٧]

في الكشاف ٤٦٣:١: (وفي حال الرخاء واليسر، وحال الضيقة والعسر).

٤ - والصابرين في البأساء والضراء [١٧٧:٢]

(ب) مستهم البأساء والضراء [٢١٤:٢]

(ج) الذين ينفقون في السراء والضراء [١٣٤:٣]

(د) فأخذناهم بالبأساء والضراء [٤٢:٦]

(هـ) إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء [٩٤:٧]

(و) وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء [٩٥:٧]

(ز) من بعد ضراء مستهم [٢١:١٠]

(ح) ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن [١٠:١١]

<<  <  ج: ص:  >  >>