للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال ابن قتيبة ٢٥٩: (غروبها، ويقال: زوالها).

١٠ - ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابًا نقرؤه [٩٣:١٧]

وفي المفردات: (رقيت في الدرج والسلم أرقى رقيًا: ارتقيت).

١١ - سيماهم في وجوههم من أثر السجود [٢٩:٤٨]

(ب) ومن الليل فسبحه وأدبار السجود [٤٠:٥٠]

(ج) ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون [٤٢:٦٨]

(د) وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون [٤٣:٦٨]

في المفردات: (السجود: أصله التطامن والتذلل، وجعل ذلك عبارة عن التذلل لله وعبادته، وهو عام في الإنسان والحيوان والجماد).

١٢ - ولقاهم نضرةً وسرورًا [١١:٧٦]

وفي القاموس: (وسره، سرورًا وسرًا وسرى كبشرى وتسرةً ومسرةً: أفرحه).

١٣ - وهو الذي جعل الليل والنهار خلفةً لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورًا [٦٢:٢٥]

(ب) إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكورًا [٩:٧٦]

في المفردات: (الشكر: تصور النعمة وإظهارها، قيل: وهو مقلوب عن الكشر، ومضاده الكفر، وهو نسيان للنعمة وسترها).

١٤ - رأيت المنافقين يصدون عنك صدودًا [٦١:٤]

في المفردات: (الصدود والصد قد يكون انصرافًا عن الشيء وامتناعًا).

١٥ - وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس [١٣٠:٢٠، ٣٩:٥٠]

في القاموس: (طلع الكوكب والشمس طلوعًا، ومطلعًا، ومطلعًا: ظهر).

١٦ - بل لجوا عتوً ونفور [٢١:٦٧]

(ب) لقد استكبروا في أنفسهم وعتو عتوًا كبيرًا [٢١:٢٥]

في المفردات: العتو: النفور عن الطاعة ويقال: عتا يعتو عتوًا وعتيًا).

١٧ - ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليًا [٧٠:١٩]

<<  <  ج: ص:  >  >>