وفي البحر ٣٧٢:٣: (الوسيلة: القربة: التي ينبغي أن يطلب بها أو الحاجة أو الطاعة أو الجنة).
وفي معاني القرآن للزجاج ١٨٧:٢: (معناه: اطلبوا إليه القربة).
وقال ابن قتيبة ٤٣: (القربة والزلفة: يقال: توسل إلي بكذا: تقرب).
٨ - إن ترك خيرًا الوصية للوالدين [١٨٠:٢]
(ب) ويذرون أزواجًا وصية لأزواجهم [٢٤٠:٢]
(ج) من بعد وصيةٍ [١١:٤، ١٢]
(د) وصيةً من الله [١٢:٤]
(هـ) حين الوصية اثنان [١٠٦:٥]
في المفردات: (الوصية: التقدم إلى الغير بما يعمل به مقترنًا لوعظ).
وفي الكشاف ٣٧٧:١: (وفيمن قرأ بالنصب (والذين يتوفون) [٤٢٠:٢]
يوصون وصية، كقولك: إنما آتت سير البريد بإضمار (تسير).
البحر ٢٤٥:٢
وفي الكشاف ٥١٠:١: (وصية من الله): مصدر مؤكد، أي يوصيكم الله وصية، كقوله: (فريضة من الله) [١١:٤] ويجوز أن يكون منصوب (غير مضار).
وفي البحر ١٩١:٣: (وقال ابن عطية: هو مصدر في موضع الحال، والعامل (يوصيكم).
٩ - ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة [١٦:٩]
في معاني القرآن ٤٢٦:١: (الوليجة: البطانة من المشركين يتخذونهم فيفشون إليهم أسرارهم ويعلمونهم أمورهم).
وفي المفردات: (الوليجة: كل ما يتخذه الإنسان معتمدًا عليه وليس من أهله).
وفي البحر ١٨:٥: (وقال قتادة: الوليجة: الخيانة. وقال الضحاك: الخديعة.
وقال الحسن: الكفر والنفاق. . . وليجة يكون للواحد وللمثنى وللجمع بلفظ واحد).