٤ - إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم [٢٤٨:٢]
(ب) هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين [٤:٤٨]
(ج) فأنزل السكينة عليهم [١٨:٤٨]
في المفردات: (وقيل: السكينة والسكن واحد، وهو زوال الرعب)
وفي الكشاف ٣٧٩:١: (السكينة: السكون والطمأنينة) البحر ٢٦١:٢، ٢٦٢.
٥ - ثم جعلناك على شريعةٍ من الأمر فاتبعها [١٨:٤٥]
في الكشاف ٥١١:٣: (شريعة: طريقة ومنهاج)
وفي البحر ٤٦:٨: (قال قتادة: الشريعة: الأمر والنهي والحدود والفرائض وقال مقاتل: البينة لأنها طريق الحق. وقال الكلبي: السنة. وقيل: الدين).
٦ - لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعًا فريضةً من الله [١١:٤]
(ب) فآتوهن أجورهن فريضة [٢٤:٤]
(ج) وابن السبيل فريضةً [٢٤:٤]
في الكشاف ٥٠٩:١: (فريضة من الله) انتصب انتصاب المصدر المؤكد، أي فرض ذلك فرضًا).
مصدر مؤكد لمضمون الجملة السابقة لأن معنى: يوصيكم الله يفرض، وقال مكي وغيره: هي حال مؤكدة؛ لأن الفريضة ليست مصدرًا). البحر ١٨٧:٣
وفي الكشاف ٥١٩:١: (فآتوهن أجورهن فريضة): حال من الأجور بمعنى مفروضة أو مصدر مؤكد أي فرض ذلك فريضة) البحر ٢١٩:٣
٧ - اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة [٣٥:٥]
(ب) يبتغون إلى ربهم الوسيلة [٥٧:١٧]
في الكشاف ٦١٠:١: (الوسيلة: كل ما يتوسل به، أي يتقرب من قرابة أو صنيعة أو غير ذلك، فأستعيرت لما يتوسل به إلى الله تعالى من فعل الطاعات وترك المعاصي).