للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ب- وتؤوى إليك من تشاء ... [٣٣: ٥١].

تؤويه.

في المفردات: «تقول: أوى إلى كذا: انضم إليه يأوى أويا ومأوى وآواه غيره».

فعل من اللفيف المقرون

١ - وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله [٥٨: ٨].

ب- وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها [٤: ٨٦].

٢ - ثم كان علقة فخلق فسوى ... [٧٥: ٣٨].

= ٢. سواك = سواها = ٣.

ب- بلى قادرين على أن نسوى بنانه ... [٧٥: ٤].

في المفردات: «وتسوية الشيء: جعله سواء، إما في الرقعة وإما في الصنعة. وقوله {الذي خلقك فسواك} أي جعل خلقتك على ما اقتضت الحكمة. وقوله {ونفس وما سواها} فإشارة إلى القوى التي جعلها مقومة للنفس، فنسب الفعل إليها».

٣ - وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم [٦٣: ٥].

في المفردات: «{لووا رءوسهم} أمالوها».

(فاعل) لفيف مقرون

١ - حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا [١٨: ٩٦].

في المفردات: «المساواة: المعادلة المعتبرة بالذرع والوزن والكيل، يقال: هذا ثوب مساو لذاك الثوب، وهذا الدرهم مساو لذاك الدرهم، وقد يعتبر بالكيفية نحو:

<<  <  ج: ص:  >  >>