الشهوة».
قيل: سمي بذلك، لأنه يهوى بصاحبه في الدنيا إلى كل داهية، وفي الآخرة إلى الهاوية.
(أفعل) من اللفيف المقرون
١ - فأحيا به الأرض بعد موتها [٢: ١٦٤].
= ٦. أحياكم = ٢.
ب- إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت [٢: ٥٨].
أحيي. نحيي = ٤.
٢ - قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم [٧: ١٦].
= ٢. أغوينا. أغويناكم. أغويناهم.
ب- ولأغوينهم أجمعين ... [١٥: ٣٩].
= ٢. يغويكم.
في المفردات: «وقوله {إن كان الله يريد أن يغويكم} فقد قيل معناه: أن يعاقبكم على غيكم. وقيل ومعناه: يحكم عليكم بغيكم».
٣ - والمؤتفكة أهوى ... [٥٣: ٥٣].
في المفردات: «أهاه: رفعه في الهواء وأسقطه. قال تعالى: {والمؤتفكة أهوى}.
وفي الكشاف ٤: ٤٢٩: رفعها إلى السماء على جناح جبريل ثم أهواها إلى الأرض، أي أسقطها».
٤ - ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه [١٢: ٦٩].
= ٣. فآواكم. آووا. آويناهما.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute