٣٠ - فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا [١٨: ٧٩]
(وكان) حالية بإضمار (قد). الجمل ٣: ٤٠.
٣١ - أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا ... [١٩: ٨].
(وكانت) حال من الياء في (لي). الجمل ٣: ٥٣.
٢٢ - الذين كفروا من قومه وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا [٢٣: ٣٣].
(وأترفناهم) معطوفة على الصلة، أو حالية، أي وقد أترفناهم. البحر ٦: ٤٠٣.
٣٣ - قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون [٢٦: ١١١].
(واتبعك) حالية. البحر ٧: ٣١، العكبري ٢: ٨٨.
٣٤ - وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا [٢٧: ١٤].
(واستيقنتها) الأبلغ أن تكون الواو للحال. البحر ٧: ٥٨، الجمل ٣: ٣٠٢.
٣٥ - إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء [٢٧: ٢٣].
(وأوتيت) معطوفة على (تملكهم) وجاز العطف لأن المضارع بمعنى الماضي أو حالية و (قد) مرادة. من السمين. الجمل ٣: ٣٠٩، العكبري ٢: ٩٠.
٣٦ - فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا وظلموا أنفسهم [٣٤: ١٩].
(وظلموا) عطف على (فقالوا) أو حالية. البحر ٧: ٢٧٣.
٣٧ - إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا وأسروا الندامة [٣٤: ٣٣]
(وأسروا الندامة) مستأنفة أو حال من كل من الذين استضعفوا والذين استكبروا. الجمل ٣: ٤٧١.
٣٨ - وآية لهم الأرض الميتة أحييناها ... [٣٦: ٣٣].
(أحييناها) استئناف. أو حال العامل فيها آية بما فيها من معنى الإعلام. البحر ٧: ٣٣٤.
٣٩ - وضرب لنا مثلا ونسى خلقه ... [٣٦: ٧٨].
(ونسى) عطف على (ضرب) أو حال من فاعله. الجمل ٣: ٥٢١.