للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(وكذبتم) يجوز أن يكون مستأنفًا، وأن يكون حالاً و (قد) معه مرادة. العكبري ١: ١٣٧، الجمل ٢: ٣٦.

١٤ - وتخفون كثيرًا وعلمتم ما لم تعلموا [٦: ٩١].

في العكبري ١: ١٤١: «أي وقد علمتم والجملة في موضع الحال من ضمير الفاعل في (تجعلونه)». الجمل ٢: ٦٠.

١٥ - ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم ... [٦: ٩٤].

(وتركتم) يجوز أن تكون حالاً، أي وقد تركتم وأن يكون مستأنفًا. العكبري ١: ١٤٢، الجمل ٢: ٦٤.

١٦ - وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم [٦: ١٠٠].

(وخلقهم) في موضع نصب حال بتقدير (قد) الجمل ٢: ٦٩.

١٧ - ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين [٧: ١٤٨].

الواو للحال عند ابن عطية. البحر ٤: ٣٩٣.

١٨ - وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم [٧: ١٧١].

(وظنوا) معطوف على نتقنا أو الواو للحال و (قد) معه مقدرة، وصاحب الحال الجبل، أو مستأنفة. الجمل ٢: ٢٠٤.

١٩ - إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها [١٠: ٧].

الظاهر أن (واطمأنوا بها) عطف على الصلة، ويحتمل أن تكون الواو للحال، أي وقد اطمأنوا بها. البحر ٥: ١٢٦، الجمل ٢: ٣٢٩.

٢٠ - ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات [١٠: ١٣].

(وجاءتهم) ظاهره أنه معطوف على (ظلموا) وقال الزمخشري: الواو للحال. البحر ٥: ١٣٠، الكشاف ٢: ١٨٣.

٢١ - حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف ... [١٠: ٢٢].

<<  <  ج: ص:  >  >>