للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أبو البقاء العكبري

اقتصر في إعرابه على الشرطية في هذه المواضع:

١ - قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله [٢: ٩٧].

العكبري ١: ٣٠.

٢ - بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين [٣: ٧٦].

العكبري ١: ٧٩ جوزهما أبو حيان. البحر ٢: ٥٠١.

٣ - من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا [٥: ٣٢].

العكبري ١: ١٢٠.

٤ - من وجد في رحله فهو جزاؤه ... [١٢: ٧٥].

العكبري ٢: ٣٠، جوزهما أبو حيان. البحر ٥: ٣٣١.

٥ - من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء [١٧: ١٨].

العكبري ٢: ٤٧.

٦ - قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا [١٩: ٧٥].

العكبري ٢: ٦١. جوزهما أبو حيان. البحر ٦: ٢١٢.

٧ - من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء [٢٢: ١٥].

العكبري ٢: ٧٤. جوزهما السمين. الجمل ٣: ١٥٨.

٨ - فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ... [٢: ٣٨].

العكبري ١: ١٨. جوزهما أبو حيان. البحر ١: ١٦٨ - ١٦٩.

٩ - فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ... [٣: ٦١].

العكبري ١: ٧٧، جوزهما أبو حيان. البحر ٢: ٤٧٩.

١٠ - فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم [٥: ٣].

العكبري ١: ١١٦.

١١ - فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم [١٤: ٣٦].

<<  <  ج: ص:  >  >>