١ - بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين [٣: ٧٦].
الكشاف ١: ١٩٧، جوز أبو حيان الأمرين مع ترجيح الشرطية، البحر ٢: ٥٠١.
٢ - من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة [٤: ١٣٤].
الكشاف ١: ٣٠٣، رجح الشرطية أبو حيان ٢: ٣٦٨.
٣ - من وجد في رحله فهو جزاؤه ... [١٢: ٧٥].
الكشاف ٢: ٢٦٨، وافقه العكبري ٢: ٣٠ جوزهما أبو حيان، البحر ٥: ٣٣١.
٤ - فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون [٢: ٣٨].
الكشاف ١: ٦٤، وافقه العكبري ١: ١٨، جوز الأمرين أبو حيان. البحر ١: ١٦٨ - ١٦٩.
٥ - فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها [٦: ١٠٤].
الكشاف ٢: ٣٣ جوز الأمرين العكبري ١: ١٤٣.
٦ - لمن اتبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين [٧: ١٨].
الكشاف ٢: ٥٦ رجح الشرطية أبو حيان. البحر ٤: ٢٧٧.
اقتصر الزمخشري على ذكر الموصولة في قوله تعالى:
١ - من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم [٢: ٦٢].
الكشاف ١: ٧٣ جوزهما العكبري ١: ٢٢ - ٢٣، وأبو حيان، البحر ١: ٢٤١.
٢ - إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ... [٥: ٦٩].
الكشاف ١: ٣٥٤.
وجوز الزمخشري الشرطية والموصولة في قوله تعالى:
من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان [١٦: ١٠٦].
الكشاف ٢: ٣٤٥، وافقه العكبري ٢: ٤٥، وأبو حيان. البحر ٥: ٥٣٨ - ٥٤٠.