للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خاتمة

١ - جاء الفصل بين أبعاض الصلة بمعمول الصلة في قوله تعالى:

{والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر} [٤: ٣٨]. البحر ٣: ٢٤٨.

٢ - يوصل الموصول بالجملة القسمية {وإن منكم لمن ليبطئن} [٤: ٧٢].

{وإن كلا لما ليوفينهم} [١٢: ١١١]. البحر ٣: ٢٩١، الرضي ٢: ٣٥.

٣ - لم تأت صلة في القرآن من مادة (الصبر) إلا بصيغة الماضي، إذ هو شرط في حصول التكاليف وإيقاعها، البحر ٥: ٣٨٦.

٤ - لا يتقدم ما ليس من الصلة على الصلة، ولا على ما هو منها. تعليق المقتضب ١: ١٤، ٢٣، ولا يفرق بين الموصول والصلة. المقتضب ٣: ١٩٣.

٥ - لا يدخل شيء من صلة موصول في صلة موصول آخر. تعليق المقتضب ١: ١٨، ٢٠.

٦ - لا يدخل في الصلة ما ليس منها، ولا يخرج عنها ما هو منها: تعليق المقتضب ١: ١٣.

٧ - تابع ما في الصلة من الوصف والتوكيد والعطف والبدل من الصلة. المقتضب ٣: ١٩٣، ١٩٨، وتعليق ١: ١٣، ٢٣.

٨ - لا يجوز أن تتقدم الصلة ولا بعضها على الموصول. المقتضب ٣: ١٩٧. ١١٨، تعليق ١: ١٣، ٢٣، ١٦، ١٨.

٩ - يجوز أن يتقدم بعض أجزاء الصلة على بعض، ويتأخر بعضها عن بعض. تعليق المقتضب ١: ١٣، ٢٣.

١٠ - يجوز الفصل بين الصلة والموصول بالنداء. المقتضب ٢: ٢٩٦.

١١ - صرح سيبويه بأن الغايات المبنية لا تقع خبرا للمبتدأ. قال في ٢: ٤٤:

<<  <  ج: ص:  >  >>