(٢) التذييل (٢/ ٧٠)، وفيه أن هذا مذهب الفارسي في أحد قوليه، وأبي الحجاج. وينظر الإيضاح للفارسي (ص ٢٤٣ - ٢٤٤). (٣) تقدم. (٤) اختلف في نسبة هذا البيت، فقيل إنه منسوب إلى عبد الله بن معاوية بن جعفر بن أبي طالب، كما في الكامل للمبرد، وهو في ديوانه (ص ٨٩)، ونسب في شرح الشواهد للسيوطي إلى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب يخاطب ابن الحسين بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب. ونسب في الأغاني للأبيرد الرياحي كما نسب أيضا إلى جرير، وهو ديوان (ص ٦٠٥). (٥) البيت من الطويل وهو في التذييل (٢/ ٨٨١)، والنقائض (ص ١٦٤)، وشرح شواهد المغني (٢/ ٥٥٥)، والأغاني (١٣/ ١٢٧)، والكامل (١/ ١٢٥)، وسمط اللآلي (٢٨٩)، والتنبيهات (ص ١٤١). ويروى البيت برواية أخرى هي: أأنت أخي ما لم تكن بي حاجة ... فإن عرضت أيقنت أن لا أخا ليا وبرواية: (فإن عرضت يوما فلست أبا ليا) ولا شاهد على هذه الرواية. -