(٢) اسمها عند (ياقوت: معجم البلدان): «سكير العباس»، وهى بليدة صغيرة بالخابور فيها منير وسوق. (٣) أنظر ما فات هنا، ص ١١٨، هامش ٢ (٤) أنظر الصفحه السابقة، هامش ٧ (٥) هكذا ضبطها (ياقوت): وقال إنها بليدة على نهر الخابور، ولم يزد. (٦) هكذا ضبطها (ياقوت) وقال إنها قرية كبيرة كالمدينه من قرى الخابور، بينها وبين المجدل نحو أربعة أميال. (٧) س: «مايتا». (٨) كذا في الأصل، ولم يذكرها (ياقوت). (٩) ذكر (ياقوت) أن هذا اللفظ يطلق على أكثر من مكان ذكرها جميعا في معجمه، ويتضح من وصفه أن الرحبة المذكورة هنا هى رحبة مالك بن طوق، وقد حدد موقعها بقوله: بينها وبين دمشق ثمانية أيام، ومن حلب خمسة أيام، وإلى بغداد مائة فرسخ. والى الرقة نيف وعشرون فرسخا، وهى بين الرقة وبغداد على شاطىء الفرات، أسفل من قرقيسيا. (١٠) س: «وتسعماية». (١١) ما بين الحاصرتين عن: س (٣٥٤ ا)