انظر: "تاريخ ابن معين" (٥٠٦٥ و ٥٢٢٧/ رواية الدوري)، و "التاريخ الكبير" (٦/ ٣٢١)، و "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٤٥٥)، و "الجرح والتعديل" (٦/ ٢٢٦)، و "المتفق والمفترق" للخطيب (٣/ ١٦٩١ - ١٦٩٣)، و "تهذيب التهذيب" (٣/ ٢٦٣)، و "الإصابة" (٤/ ٢٩٢). (١) قوله: {لعباده} سقط من الأصل. (٢) كذا في الأصل. والمراد اختصار قولهم، وفسَّره بعدُ بقوله: "فتمنوا الدنيا". وفي أكثر مصادر التخريج: "قالو: لو أن لنا" مختصرًا أيضًا وبزيادة: "لنا". وعند ابن المبارك في "الزهد": "لو أن لنا الدنيا". (٣) هذا الحديث في الأصل هو آخر الأحاديث في تفسير سورة الشورى، فقدمناه على الأحاديث الآتية مراعاة لترتيب الآيات. (٤) تقدم في الحديث [٨١] أنه صدوق. (٥) هو: إسماعيل بن مسلم المكي، تقدم في تخريج الحديث [١٧٠٦] أنه ضعيف. (٦) في الأصل: "ما" بدون واو.
[١٩٢١] سنده ضعيف؛ لضعف إسماعيل بن مسلم المكي الراوي عن الحسن البصري، ولإرساله. =