وقال ابن حبان في الثقات ٩/ ١٥٢: "دخل ما وراء النهر فحدثهم بها، يخطئ كثيرًا". (٢) أبو عبد الله المروزي، صدوق يخطئ كثيرًا، فقيه عارف بالفرائض، وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه، وقال: باقي حديثه مستقيم انظر: التقريب (٧١٦٦) (٣) هو ابن أبي سليم، صدوق اختلط جدًّا، ولم يتميز حديثه فتُرِك، وقد سبق برقم (١٥٩) (٤) ابن دينار، ذكره ابن ابن حبان في الثقات ٤/ ٦٩، والبخاري في التاريخ الكبير ٢/ ٧٤ وقال ابن حجر في التقريب (٧١٠): "مجهول". (٥) رواه أبو نعيم في أخبار أصبهان ٢/ ١٩٧ وأوله: "إن الله إذا أراد. . ." وعزاه القاضي أبو يعلى في إبطال التأويلات ١/ ٢٦٥ (٢٦٣) لإبراهيم بن الجنيد الختلي في كتاب العظمة. قال الذهبي في كتاب العرش ٢/ ٤٢٠: "والحديث المذكور عن بشر لا يثبت". =