وفيه أحمد بن عبد العزيز الجوهري لم أجد له ترجمة. وانظر: كشف الخفاء (٢: ٣٤٥/ ٢٩٦٠). (١) هو أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن مندة. (٢) بالتحريك والذال المعجمة وآخره نون، من مدن فارس (إيران اليوم)، فتحت على رأس ستة أشهر من مقتل عمر -رضي الله عنه-، وكان الذي فتحها المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- سنة ٤٢ من الهجرة. انظر: (معجم البلدان/ ٥: ٤١٠). (٣) هو ابن ديزِيل، أبو إسحاق الهمذاني. (٤) هو أبو عبد الرحمن الأفطس. قال البخاري في (التاريخ الكبير/ ٥: ١٠٠ ترجمة ٢٨٨): "قال أحمد: ترك الناس حديثه"، وقال أبو حاتم في (الجرح والتعديل/ ٥: ٦٩ ترجمة ٣٢٩): "متروك الحديث"، وقال يحيى: "كان الساجي ينسبه إلى الكذب". وقال النسائي في (الضعفاء والمتروكين/ ٦٤ ترجمة ٣٤٢): "متروك الحديث". وقال الدارقطني: "ضعيف". (الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي/ ٢: ١٢٥ رقم ٢٠٣٧) وقال ابن حبان في (المجروحين/ ٢: ٢٠ ترجمة ٥٤٧): "كان سيء الحفظ فاحش الخطأ كثير الوهم. "وقال ابن عدي في (الكامل/ ٤: ١٩٦ ترجمة ١٠٠٧): "هو مع ضعفه يكتب حديثه".