جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.
وَقَالَ أَبُوْ أَحْمَد الحَاكِم فِي "الأَسَامِي وَالكُنَى": "لَيْسَ بِالمَتِيْن عِنْدَهُم".
وَذَكَرَهُ العُقَيْلِي، وَابْنُ عَدِي فِي "الضُّعَفَاء".
وَاعْتَمَدَ الذَّهَبِي فِي "الدِّيْوَان"، وَ"المُغْنِي"، وَ"المِيْزَان" قَوْل البُخَارِي فِيْهِ.
وَقَالَ فِي "المُقْتَنَى": "وَاهٍ".
وَفَاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي تَارِيْخِهِ" فِي الطَّبَقَةِ العِشْرِيْن، وَهُم مَنْ تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْنَ وَمِائَة، إِلَى سَنَة مِائَتَيْنِ.
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (١) أثَرًا وَاحِدًا عَنْ عَلي بْنِ أَبِي طَالِب -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [ضَعِيْفٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٦/ ١٥٧)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" لِمُسْلِم (١/ ٢٠٥/ ٦٤٢)، "الضُّعَفَاء" للعُقَيْلِي (٤/ ١٤٤)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٦/ ١١٠)، "الكامِل فِي الضُّعَفَاء" (٥/ ١٧٠٩)، "مُخْتَصَره" (برقم: ١٢٢٤)، "الأَسَامِي وَالكُنَى" (٣/ ٢٥١)، "فَتْح البَاب" (١٧٧٦)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (١٣/ ٣١٧)، "الدِّيْوَان" (٢٠٤٨)، "المُغْنِي" (٢/ ٤١)، "المِيْزَان" (٣/ ١٩٧)، "المُقْتَنَى" (١/ ٢٠٩)، "اللِّسَان" (٦/ ١٠٤)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمي" (برقم: ١١٩).
(١) "السُّنَن" (٥/ ٧٢/ ٨٧٨/ ك: الطَّهَارَة، بَابُ: مَنْ قَالَ المُسْتَحَاضَة يُجَامِعهَا زَوْجُهَا)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١١/ ٤٤٨/ ١٤٣٩٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute